[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





انها ليلتنا الحالمة




تراقص الودق بين اناملها




فيبزغ ألف ألف فجر




وينام بدفء مجنونة قمر




أخذت توصف عنفوانتها




بين حباً وفرحاً وضجر




وانا اقسم العين بين جيدٍ





ملؤهُ عرساً وزهر




وعلى ترف الشفاهِ غفت حروفها




لعل الحروف تقرأ ما بهن من سطر




أنثى تجول حول أكنتها الاناثُ




كأنها مزجت من عسل وتفاحٍ خمر





تلوتُ فوق اشتهاء فستانها





اغاني الانتظار




وغازلني رأس القطِ هناك




فرحت ادوزن كل اغنياتي بلحن




الهمِ والقهر




من أين أتي بك ايها القدر




لتلقي بين عيوني كل الاحلامها




والصور..



فستانها الاسودِ المنشى بطيب انوثتها




او سحر ذاك الذي تجمعت به الاناث




شهرزاد يا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ألاناثِ




بثوبكِ الاحمر




هو احمراً لكنه ليس كما نراه احمر




بل تلاحين صوفياً راح يهزم القدر




وربما ركعت لحسن نومتها




تأريخ الفراعنةِ و يأمهم بالصلاة




أشور..



مجنونةً ليس لها حل




سوى ان اعانق بها الانوثةِ..



او انتحر..